Helping The others Realize The Advantages Of الصدمة الثقافية

Helping The others Realize The Advantages Of الصدمة الثقافية

Blog Article

تحدى نفسك: حدد لنفسك هدفاً يومياً يتمثل بالتفاعل مع شخص واحد جديد -على الأقل- من السكان المحليين. سواءً أكانَ ذلك الشخص عامل متجرٍ أم نادل.

- محاولة تقمص شخصية السكان المحليين للبلد المسافر اليه، حتى لو بشكل جزئي، هذا سيجعلك اكثر استيعابا لتصرفاتهم ومشاعرهم، وعدم الحكم عليهم.

على وجه التحديد ، هذه المراحل لها علاقة بها تطور خيال المجتمع المرجعي ومجتمع الانتماء للشخص الذي يهاجر:

وهذه ميزة يمكن للبعض عدم الحصول عليها نتيجة الخجل، ولذا فلا بد من اكتساب بعض الجرأة عند الانخراط مع أماكن وشخصيات جديدة.

يكون الطالب قبيل سفره إلى الخارج متحمساً بشأن خوض المغامرة القادمة. وحين يصل إلى البلد المضيف، يبدأ في تكوين نوعٍ من الاستقلالية؛ لأنَّه يبدأ في التَّعرف بمفرده على ثقافة البلد المضيف، ويشعر بأنَّه جزءٌ منها.

ويؤدي ذلك الأمر لشعور شديد بالغضب والقلق والإحباط. وفي هذه المرحلة تتلاشى جمالية المغامرة الجديدة التي يشعر بها الفرد في شهر العسل، ويبدأ بالحنين والتوق لبلده وحياته القديمة.

كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة وتجربة أشياء جديدة وتقبلها.

لذا حاول العثور على مورد للطعام الذي اعتدت تناوله، والتزم بحمية غذائية صحية تضم الكثير من الفواكه والخضروات.

لتأتي الصدمة التي لا مفرّ منها، والتي تنتج عن اكتشافك للغة غريبة عن تلك التي تعلمتها قبل سفرك. هذا بالإضافة إلى اختلاف اللهجات وسرعة الكلام نور اللذَينِ يتسببا بعدم استيعابك لما يقال لك.

اصطحاب بضع اللمسات من المنزل مثل صور مواقعك المفضلة وأفراد عائلتك.

كنت أرى نفسي مختلفة عنهم في كل شيء تقريبا، حديثي لباسي، أفكاري ونظرتي للحياة.

1_ " في المسكن الجديد ان كان فرديا ".... محاولة ترتيب المكان على نفس النسق التي كانت عليه غرفتي في موطني ، حتى عندما انظر الى ذلك المكان ارى تفاصيل تتطابق مع ما اعتدت عليه سابقا ،

قد تبدأ مشاعر الحنين إلى الوطن قبل مغادرتهم للدراسة في الخارج. وقد يجدون أنفسهم مكتئبين أو قلقين قلقاً شديداً في الأسابيع القليلة التي تسبق سفرهم.

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن